Monday, May 21, 2007

حاضر ومستقبل الحركة العمالية

الندوة المقامة بمركز الدراسات الاشتراكية غدا الثلاثاء 22 مايو قد تكون مفيدة في إطار النقاش الدائر حول ما العمل؟
حاضر ومستقبل الحركة العمالية

http://www.e-socialists.org/node/263

Saturday, May 12, 2007

النصر أقرب من ايدينا- كلام قديم لزمن جديد


شيد قصورك ع المزارع
من كدنا وعمل إيدينا

الخمارات جنب المصانع
والسجن مطرح الجنينة

واطلق كلابك في الشوارع
واقفل زنازينك علينا

وقلّ نومنا في المضاجع
أدي احنا نمنا ما اشتهينا

واتقل علينا بالمواجع
احنا اتوجعنا واكتفينا

وعرفنا مين سبب جراحنا
وعرفنا روحنا والتقينا

عمال وفلاحين وطلبة
دقت ساعتنا وابتدينا

نسلك طريق مالهش راجع
والنصر قرب من عنينا

نسلك طريق مالهش راجع

النصر أقرب من إدينا

والنصر قرب من عنينا

النصر أقرب من إدينا

Thursday, May 10, 2007

انتخابات فرنسا

ساركوزي ينتصر في فرنسا

يختار الفقراء اليمين المحافظ – اعدائهم الطبقيين عندما يعجز اليسار – حليف الفقراء- عن توضيح الفارق

سقطت روايال لأنها عجزت عن اقناع الفقراء بأنها منهم ولهم

ضحك كالبكا

يثور المصريون ضد محطات للمحمول مشكوك في ضررها

ويرسلون أطفالهم للمدارس على سطح سيارة نصف نقل مؤكدة الخطورة قائلين- ربنا يستر

حد فاهم حاجة

عمرو الشوبكي يدعو للمزيد من الاصلاحية


عمرو الشوبكي يدعو للمزيد من الاصلاحية.
اعتقد ان هذه المقالة تصب في السؤال المطروح- مالعمل ومن أين نبدأ. اجابة عمرو تأتي من اليمين في رأيي ويتوقف قبل أن يطرح بالضبط ماذا يعني. ولكنها محاولة وتحدي للراديكاليين. هل يمكن أن ندافع عن (وهم الثورة الشعبية). وهل مشكلة كفاية في تبني هذا الوهم أم في رفعه كشعار وغياب أي مجهود حقيقي لتحقيقه.


علاء تفاعل مع المقال على مدونته :
البطن ولا الرجل ولا الرأس

وهم الثورة الشعبية


بقلم د.عمرو الشوبكى //٢٠٠٧

لم تعش تنظيمات وحركات سياسية علي فكرة، مثلما عاشت علي حلم الثورة الشعبية والعصيان المدني، بصورة أدت إلي إنهاء بعضها وتعثر البعض الآخر حين اختزلوا قضية التغيير في نموذج واحد من المستحيل حدوثه، وفي الرهان علي حاله جماهيرية لن تأتي،

وتركت مساحات أخري للعمل كان يمكن أن تأتي بثمارها في حال تخلصت حركة مبشرة كحركة كفاية من هم صدرته الأدبيات الماركسية التقليدية في الثورة والتغيير الثوري، ومثل ليس فقط جزء من ذكريات الماضي إنما أيضا استثناء نادر في تاريخ خبرات التغيير في العالم، بما فيها البلدان الشيوعية السابقة في أوروبا الشرقية، والتي لم تذهب إلي الشيوعية بثورة، ولم تغادرها أيضا بثورة.

والسؤال المطروح علي القوي الإصلاحية الجديدة، وخاصة التي كانت واعدة منها يكمن في البحث عن طرق ووسائل جديدة للتغيير والإصلاح، تتجاوز خطاب الثورة القادمة ومظاهرة المائة ألف مواطن، وعصيان الملايين في الشوارع، لأن الهدف هو الإصلاح وليس العصيان المدني.

لقد دافع البعض عن نموذج استثنائي في تاريخ حركات التغيير في العالم، فباستثناء الثورة الفرنسية والروسية والإيرانية لم ير العالم ثورات شعبية كبري تتحرك فيها الجماهير من أجل إسقاط النظام القائم، فدول أوروبا الغربية تحولت نحو الديمقراطية عبر عملية تطور داخلي عرفت أشكالاً متنوعة من الاحتجاجات الشعبية مثلت عنصر ضغط علي النظام دفعت قوي وتيارات إصلاحية من داخله إلي إجراء إصلاحات متدرجة شكلت ما عرف بالثقافة السياسية الديمقراطية لمعظم بلدان أوروبا الغربية.

أما البلاد التي شهدت تحولا «متأخرا» نحو الديمقراطية كالبرتغال وإسبانيا، فهي لم تكن أيضا نتيجة ثورات شعبية أو عصيان مدني، إنما كانت عبر تراكم لاحتجاجات شعبية متفرقة، شبيهة بالتي نشهدها في مصر الآن، ودفعت بقوي إصلاحية داخل النظام إلي تبني الديمقراطية، معتمدة في ذلك علي دعم جيرانها الأوروبيين لهذه الديمقراطية الوليدة.

أما بلدان أوروبا الشرقية فقد صنعت نظمها الاشتراكية لعبة تقسيم النفوذ بين السوفيت والأمريكيين في عالم ما بعد الحرب العالمية الثانية، وأنهتها أيضا البيئة الدولية لعالم ما بعد الحرب الباردة، ولم تعرف جميع هذه البلدان نموذجا واحدا للثورة الشعبية أو العصيان المدني من أجل التخلص من استبداد نظمها الاشتراكية، بل أن قلعة الاشتراكية في الاتحاد السوفيتي انهارت من داخلها وعبر «إصلاحات» بدأت من داخل النظام علي يد الزعيم الشيوعي «ميخائيل جورباتشوف» وليس عبر الثورة الشعبية.

وإذا نظرنا إلي بلدان أمريكا اللاتينية سنجد أنها جميعا وبلا استثناء لم تعرف نموذجا واحدا للتغيير من خلال العصيان المدني أو الثورة الشعبية، بل أن كل تغيراتها «الثورية» كانت إما عبر انقلابات عسكرية، أو عبر انتخابات حرة كما حدث في شيلي مع الاشتراكي سلفادور الليندي الذي وصل إلي الحكم بالانتخاب وأسقطه الأمريكيون بالانقلاب، أما التحول نحو الديمقراطية في هذه البلدان فقد جري أساسا عبر ضغوط مارستها قوي معارضة من خارج النظام، وقدمت في نفس الوقت خطابا سياسيا ديمقراطيا نجح في طمأنة أغلب من هم في داخل مؤسسات الدولة، معلنا أنه يرغب في مواجهة الاستبداد لا النظام برمته.

والحقيقة أن الحالة المصرية بدت وكأنها وصلت إلي طريق مسدود، فالمؤكد أن هناك حراكاً سياسياً قد حدث، ولعبت فيه حركة كفاية دورا أساسيا، ولكنها اختزلت عملية التغيير في وسيلة واحدة هي التظاهر تمهيدا لدفع الجماهير نحو الثورة أو العصيان المدني، والمدهش أن مظاهرات كفاية التي ضمت في البداية عدة آلاف انتهت وهي تضم العشرات، ومع ذلك مازال البعض متمسكاً بـ «التظاهر كخط ثابت» دون البحث عن وسائل أخري تساعد في إجراء إصلاح سياسي حقيقي.

وربما كانت الإضافة الرئيسية التي قدمتها حركة كفاية أنها مثلت نمطا جريئا وجديدا في العمل السياسي، تجاوزت به خطاب الأحزاب القانونية، واعتبرت أن أزمة النظام السياسي المصري تكمن في جموده، ورفعت شعار «لا للتوريث لا للتمديد»، ولكنها رفعت مجموعة من الشعارات السياسية الصارخة، والتي بدت وكأنها أقرب إلي الأحلام منها إلي الواقع، وبدت في أعين قطاع كبير من نخبة الوسط الإصلاحية في مصر حركة تصرخ وتحتج طول الوقت، ولم تستطع أن تقنعهم بأنها بديل للنظام، إنما هي فقط صوت احتجاج.

ولعل المفارقة أن حركة كفاية المتهمة بأنها حركة نخبوية رفعت شعارات سياسية شديدة الثورية والراديكالية، في حين أن احتجاجات الطبقات الشعبية المصرية وعلي رأسها العمال كانت أكثر هدوءا وحكمة وبساطة، بصورة أربكت حسابات الحكومة، وفي نفس الوقت ابتعدت تماما عن خطاب القوي اليسارية الجديدة والقديمة، ومعها خطاب حركة كفاية، وبدا الاثنان كأنهما عالمان منفصلان، فالعمال لا يفهمون خطاب المعارضة وشعاراتها الثورية التي تتحدث عن طبقة عاملة في خيالهم غير تلك الموجودة في الواقع.

المؤكد أن مصر مقبلة علي مرحلة صعبة، وأن الأخطار التي تهدد النظام لن تكون في ثورة شعبية أو عصيان مدني تقوده التنظيمات السياسية، إنما في تراكم مجموعات كبيرة من الاحتجاجات العشوائية وشبه المنظمة التي من شأنها أن تهدد تماسك النظام، وإذا لم تخرج نخبة سياسية جديدة قادرة علي التواصل أو علي الأقل الاستفادة من الاحتجاجات المتصاعدة من أجل تغيير الحكم لا هدم النظام، فإننا سنصبح علي أعتاب فوضي غير خلاقة بكل تأكيد.

من الواضح أن هناك قوي إصلاحية كثيرة داخل مؤسسات الدولة ساخطة علي الفساد وسوء الإدارة، وترغب في أن تبني نظاما أكثر كفاءة ونزاهة، يؤسس لتنافس داخلي بين أجنحته المختلفة، بالبدء ولو فقط بتعديل المادة ٧٧ لكي نشاهد رئيس «غير خالد» يحكم مصر لفترة من الزمن، ويتحول بعدها إلي مواطن شبه عادي، بكل ما يمكن أن يؤثر به هذا التحول علي النظام السياسي والإداري.

من المهم قراءة تجارب التغيير في مصر والعالم بصورة متأنية، حتي لا نحمل الشعب المصري أكثر مما يحتمل ونتهمه بالخنوع، رغم أن نماذج التغيير بالثورة الشعبية والعصيان المدني كانت استثناء في تاريخ التجارب التي تحولت نحو الديمقراطية في العالم كله، وأننا إذا قرأنا واقعنا جيدا سنكتشف أن البلاد ستعرف مزيداً من الاحتجاجات والانتفاضات التي لن تؤدي إلي ثورة شعبية عارمة، ولكنها يمكن أن تمثل قوة ضغط حقيقية علي النظام في حال إذا تلقفتها نخبة إصلاحية قادرة علي الاستفادة منها، وتحويلها إلي فعل سياسي يدفع في اتجاه الإصلاح ويطمئن من تبقي من العناصر النزيهة داخل مؤسسات الدولة المصرية، بأن الإصلاح والتغيير هو أمر في صالح الجميع.

ربما تكون مصر في حاجة أكثر من أي وقت مضي إلي «لوبي للإصلاح» ينقذ البلاد من خطر تفكك الدولة وتحلل النظام وانهيار المؤسسات والمرافق العامة، لأن من الصعب أن تستمر البلاد ضحية جمود النظام وتكلسه وعدم كفاءته، ووهم الثورة الشعبية التي لم تعرفها مصر إلا في مواجهة المحتل، ومعها معظم دول العالم.




Friday, May 4, 2007

أهالي قلعة الكبش تظاهروا أمام محافظة القاهرة ثم انتقلوا إلي التحرير.. فضربهم الأمن


كتب منار خاطر ومحاسن السنوسي ٤/٥/٢٠٠٧
تصوير:محمد عبد الغني
سيدة من قلعة الكبش اثناء مظاهرة أمس

تظاهر العشرات من أهالي قلعة الكبش مجدداً أمام مقر محافظة القاهرة أمس، احتجاجا علي تجاهل الحكومة لأوضاعهم المزرية، وعدم الوفاء بوعود توفير مساكن إيواء بديلة لمساكنهم التي التهمتها نيران الحريق، الذي شب في مساكنهم قبل عدة أسابيع.

شكا المتظاهرون الذين أحاطت بهم سيارات الأمن المركزي وحاصرتهم من كل جانب، ومنعتهم من الوصول لمكتب المحافظ من أنهم يعيشون في العراء، بلا طعام أو ماء، وفي ظل حرارة الجو التي تتزايد، مما يهدد بإصابتهم بالأمراض، والتعرض للدغات الثعابين الموجودة في المنطقة.

المصرى اليوم

تصاعد الاضطرابات العمالية في هيئتي النقل العام ومترو الأنفاق

المصرى اليوم: "تصاعد الاضطرابات العمالية في هيئتي النقل العام ومترو الأنفاق.. وقسوة أمنية ضد المحتجين

كتب محمد عزوز ومني ياسين والمحافظات «المصري اليوم» ٤/٥/٢٠٠٧
تصوير: حسام فضل
العاملون في مترو الانفاق أثناء اعتصامهم أمس

تصاعدت حدة الاضطرابات العمالية في هيئتي النقل العام ومترو الأنفاق بالقاهرة أمس الخميس، احتجاجاً علي تدهور الأوضاع المالية للعاملين، وتعنت إدارتي الهيئتين في صرف الحوافز والمكافآت الشهرية.

وانتقلت احتجاجات عمال هيئة النقل العام إلي عدة «جراجات» جديدة في الجيزة والقاهرة، منها: الأميرية والسواح وجسر السويس وإمبابة، إضافة إلي جراجي نصر وفتح بمدينة نصر، اللذين انطلقت منهما الإضرابات، ليرتفع بذلك عدد المضربين عن العمل في الهيئة إلي أكثر من ٥ آلاف عامل.

وفي المقابل ردت قوات الأمن المركزي علي الاحتجاجات العمالية بقسوة، حيث قامت بضرب العمال المضربين في جراج نصر بالعصي في الساعة الرابعة من فجر أمس، وذلك في محاولة لتفريق الأعداد الغفيرة للمضربين، كما هددوا العمال بالحبس في حال عدم عودتهم إلي العمل.

وخلال التعامل الأمني مع المضربين تعدي بعض رجال الشرطة علي محررة ومصور «المصري اليوم» وحاولوا مصادرة الكاميرا الخاصة بالصحيفة.المزيد

وخبر آخر في عن عمال المترو المصري اليوم

وعن عمال النقل العام


Tuesday, May 1, 2007

وداعا الأهرام

اليوم تم أخيرا ما كان مقدرا منذ زمن
لقد أبلغت بائع الجرائد- من يجلبها آخر الليل لباب البيت- أن يتوقف عن احضار الأهرام
وان يستبدلها بالدستور اليومي
1 مايو 2007
بداية عهد خالي من الصحف القومية